2012/02/04

عتاب مني لأحمد

 
 
هذه رسالتي لأحمد وان شاء الله انها تعجبه ويغير رايه في قصيدي..وتعمدت استخدم هذا الاسلوب..وهي 15 بيت كتبتها على عجله في 15 دقيقه..تقريباً..ووزنها (( فاعلاتن فاعلاتن))في كل شطر..
أقول فيها:
لَا تُكَثِّرْ مِنْ عِتَابَكْ -- أَنْتَ قُلِّي مَا أَصَابَكْ
أَحْمَدٌ كَمَّلْتَ بَاقِي -- (مِنْ جُرُوحِي يَا هَلَا بَكْ)
أَنْتَ تَغْلَطْ فِي جَنَابِي -- لَسْتُ أَغْلَطْ فِي جَنَابَكْ
أَنْتَ تَقْدَحْ فِي سِبَابِي -- لَسْتُ أَقْدَحْ فِي سِبَابَكْ
يَا مُكَدِّرْ مِنْ شَبَابِي -- لَا تُكَدِّرْ مِنْ شَبَابَكْ
أَحْمَدٌ كُلُّ الْقَصَائِدْ -- كُلُّ شِعْرٍ قَدْ سَمَا بَكْ
فِي رِيَاضِ الْشِّعْرِ ثَوْبٌ -- لَيْسَ طَبْعَاً مِنْ ثِيَابَكْ
إِنَّ ثَوْبَاً مِنْ ثِيَابِي -- قَدْ تَلَوَّثْ مِنْ تُرَابَكْ
إِنَّ ذِئْبَاً مِنْ ذِئَابِي -- يَفْتَرِسْ يَوْمَاً ذِئَابَكْ
أَنْتَ قُمْ نَاظِرْ كِتَابِي -- ثُمِّ نَاظِرْ فِي كِتَابَكْ
كَمْ وَكَمْ مَلْيُونَ فَرْقٍ -- بَيْنَ شِرْبِي أَوْ شَرَابَكْ
إِنَّ شِرْبِي نَهْرُ جَارِي -- كَيْفَ تَشْرَبْ مِنْ سَرَابَكْ
أَحْمَدٌ عُذْرَاً فَإِنِّي -- كُنْتُ أَمْزَحْ فَي غِيَابَكْ
يَامَرَاحِبْ يَا َمَراحِبْ -- يَوْمِ رَبِّي هُوْ أَتَى بَكْ
مَرْحَبَاً خَمْسِينَ أَلْفٍ -- أَنْتَ نُورٍ فِي إِيَابَكْ
.
..
...
وسلامتكم..وأحمد يستاهل اكثر.. وأنا مهما يكون رأي الشخص أستفيد منه..لكن عتبي على اللغه والاسلوب في حديثه عني ..ولكن سامحته..الله يهديه..ويوفقه..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تلاوة القران الكريم